الجمعة، 22 يوليو 2011

المرأة و الطفل



هناك الكثير من العلاجات للتخلّص من البقع الصغيرة المزعجة التي تظهر أحياناً على البشرة من عصير الليمون حتى زيت الخروع، مروراً بخل التفاح
يحدث أحياناً أن تظهر علامات متنوّعة على البشرة تأخذ شكل اختلافات لونيّة واضحة بعض الشيء: هذه هي البقع. ولهذه البقع أسماء مختلفة حسب شكلها وسبب ظهورها. قد تكون هذه البقع خلقية، أي منذ الولادة، أو تظهر مع مرور الوقت، وفي هذه الحالة تسمّى البقع المكتسبة
.
انواعها و أسمائها
:-
- بقع مثل الياقوت هي بقع صغيرة حمراء (أو نقاط صغيرة) تظهر عادة على الجسم
.
-
الوردية، وهي أوعية دموية صغيرة تمتدّ أحياناً على الخدّين أو الأنف
.
-
احمرار الوجه، بقع حمراء منتشرة على مستوى الوجه والتي قد تصبح، في حالات معيّنة، دائمة. وهناك البقع التي تتشكّل على الوجه وتمتدّ إلى جانبي الرقبة
.
-
الورم الوعائي، هي تلك التي تسمّى أيضاً ببقع النبيذ
.
-
النمش، ينتج عن كميّة كبيرة من الجسيمات الميلانية (التي تنتجها الخلايا الصبغية) على مستوى بعض الخلايا. ويصيب على وجه الخصوص ذوات البشرة الفاتحة أو صاحبات الشعر الأحمر
.
أبرزها النمش. وعلى الرغم من أنها جميلة، إلا أنها أحياناً تكون كثيرة جداً، وتظهر لدى صاحبات البشرة الحساسة جداً تجاه الأشعة ما فوق البنفسجية ويكتسبن لوناً داكناً خلال فصل الصيف بشكل عام. والنمش يكون واضحاً جداً خلال مرحلة الطفولة، ولكن قد يتلاشى مع التقدّم في العمر
.
الأورام الوعائية هي بقع خلقية منذ الولادة أيضاً
. وهي ليست خطرة على الصحة ولكنها مزعجة. وتعود إلى «تشوّه» الأوعية الدموية التي تكون متوسّعة بصورة غير طبيعية.
أصل هذه البقع غير معروف، ولكن تشير التقديرات أن طفلاً من بين كل ستة أطفال يولد بهذه الأورام الوعائية
. وفي معظم الحالات، تختفي الأورام الوعائية من تلقاء نفسها مع التقدّم في العمر، دون أن تترك أثراً. ويدلّ هذا على عدم نضج الأوعية الدموية لدى حديثي الولادة.

أخبار فنية


(أصول بعض الفنانين المصريين): بقلم/عصام درويش:


أنور وجدى:سورى مسيحى

نجيب الريحانى:عراقى مسيحى وأسلم قبل موتـــه

مارى منيب:سوريه مسيحيه اسلمت قبل موتها بفتره


ليلى مراد:مغربيه يهوديه وأسلمت قبل موتها

عادل أدهم:من أصل تركى مسلم

ليلى طاهر:من أصل تركى مسلم أسلمت قبل موتها أسمها الحقيقى شرويت

شاديه:من أصل تركى مسلم

نيلى:من أصل ارمينى-مسيحيه

شويكار:من أصل تركى مسلم أسمها الحقيقى فاطمه

مقدمه / عصام درويش

الإدارة العامة لتنمية الموارد البشرية

essamdarwich@yahoo.com

أين كـــــــــــان هــــــؤلاء؟



ربما إذا جلست على سريرك الان فى تلك الايام وشاهدت التليفزيون المصرى ، من المؤكد أنك ستندهش مثلى وانت تتابع بعض الوجوه التى كانت ممنوعة من مجرد المرور أمام مبنى ماسبيرو وليس الجلوس فى استديوهاتها وعمل حوار لمدة تصل لأكثر من ساعة ونصف..مرحبا بك فى مصر بعد 25 يناير

ستسمع لهم وستندهش لماذا لم يتم الاستعانة بهؤلاء الخبراء و المفكرين و الأدباء من قبل؟ لماذا كانت الفضائيات تتسابق لتعقد معهم حوار او تسعى لتكريمهم ولم يهتم بهم الاعلام الرسمى المصرى؟ هل كانوا مختلفين فى الرأى مع السياسة العامة للدولة؟ هل كانت لهم اتجاهات سياسية او فكرية متطرفة ؟

لا..إنهم لم يكونوا كذلك..إنهم فقط لم يتعلموا كيفية حمل المباخر أو الدق على الطبول...وهذا كان سبب كاف جدا لكى يتم استبعادهم فورا من التليفزيون المصرى و الاستعانة بوجوه أخرى قديمة عفا عليها الزمن..

قد نختلف مع هؤلاء المفكرين و العلماء فى بعض النقاط الا أننا لا نستطيع أن نشكك فى وطنيتهم وإخلاصهم فى حبهم لمصر..ومنذ متى اجتمع شخصان ولم يختلفا؟!!

حتى الشيخان اختلفا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم هل نحارب المرتدين عن دفع الزكاة أم نتركهم ، ولا أخفى عليكم أنى مندهش وأكاد لا أصدق عينى عندما وجدت د/ أحمد زويل و د/ علاء الاسوانى و بلال فضل والشاعر عبد الرحمن يوسف على التليفزيون المصرى..هؤلاء كانوا ليسوا فقط من المغضوب عليهم ، بل كانوا من الملعونين بمعنى الكلمة

كم كنت حزينا عندما أريد أن اسمع احدهم فى الماضى ولا اجدهم الا على القنوات الفضائية التى تعرف قدر هؤلاء وتعرف أن الناس تريد أن تسمع لهم لكى تعرف ماذا يدور خلف الكواليس فى مصر وماذا يحدث فى العالم الخارجى.

نعم يمكننا بكل سهولة أن نقول أليس هذا هو احمد زويل الذى ذهب إلى اسرائيل ويتمتع بالجنسية الامريكية ، أليس هذا هو الدكتور الاسوانى صاحب الفكر الليبرالى الحر والذى ربما يصطدم مع عاداتنا وتقاليدنا العربية بأراؤه ورواياته ، اليس هذا هو بلال فضل صاحب سيناريو بعض الافلام الهابطة من وجهة نظر البعض.ربما نقول هذا ثم ننام مطئنين قريرى العين ونحمد الله أننا لا نسمع لأثامهم

ولكن ليس هذا بمنطق فى شىء..لقد أمرنا الرسول بطلب الحكمة ولو فى الصين..وربما اختار الرسول صلى اللهه عليه وسلم الصين نظرا لبعدها الرهيب عن العرب وايضا لعدم إسلام أهلها وربما أيضا لمعرفته بحكمة هؤلاء القوم..ربما تسمع كلام عن بعض الرموز فى جميع المجالات ولكنى أنصحك أن تعطى لنفسك انت الفرصة فى أن تسمع وتحلل كل رأى وفكرة وتترك لنفسك الحكم فى معرفة مدى جودة البضاعة التى تسمعها إن صح التعبير.لا أحكام مسبقة بعد الان..فقط اترك انطباعاتك المسبقة وحاول أن تسمع من جديد.

بقلم / أحمد الكيلانى

الإدارة العامة لتنمية الموارد البشرية

facebook.com/ELKelany

عصيــــر الكتـــــــــــب


قد تكون سمعت أو قرأت هذا العنوان من قبل إذا كنت من متابعى هذا البرنامج أو كنت كبير السن كفاية لتكون قد قرأت لعلاء الديب فى مقاله الشهير الذى يحمل نفس الاسم..

عصير الكتب..ياله من اسم معبر ودقيق وجذاب أيضا فى نفس الوقت..لكنى الأن أتحدث عن البرنامج وليس العمود الخاص بالاستاذ علاء الديب رحمه الله..برنامج عصير الكتب بإختصار هو برنامج ثقافى لذيذ الطعم سريع الهضم ذو فائدة عالية جدا..مقدمه هو بلال فضل الشهير..والذى حرص أن يجعل البرنامج مناسب لكل الاشخاص قدر الإمكان..فإذا كنت تريد أن تعرف هل الكتاب الذى تنتوى أن تشتريه مناسب لك ام لا فعصير الكتب هو دليلك ، وإذا كنت تريد أنت تقابل مؤلف أحد الكتب التى أعجبتك فعصير الكتب هو نافذتك ، اما اذا كنت من هواة التاريخ خصوصــا فيما يتعلــــق بالسياســــة و الأدب فعصير الكتب هو مرجعك السهل المتنوع لكل ما تريد معرفته.

لذا عزيزى القارىء او يا من تريد أن تخطو أولى خطواتك فى عالم الثقافة ، أنصحك بمشاهدة هذا البرنامج والذى يذاع على قناة دريم يوم الأحد فى تمام الساعة السابعة مساءا

بقلم / أحمد الكيلانى

الادارة العامة لتنيمة الموارد البشرية

facebook.com/ELKelany